"يا قليلين الحيا أقعدوا عاقلين".. الطريقي يرد على تغريدة "الخليوي"

المرصد الرياضية: رد الإعلامي الرياضي صالح الطريقي على تغريدة كتبها زميله تركي الخليوي حول الإعلام الرياضي.
وكتب الخليوي عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:" الإعلام الرياضي ، وبعض الإعلام الرياضي أصبح هرطقةً صبيانية ، حتى وعجائزه يتحدثون ، أَلم يحن الوقت لبتر هذا الغثاء ؟
من جانبه رد الطريقي قائلاً:" صباحكم فرح ، هذا النقد ساذج ولا قيمة له، كأب سمع صراخ أطفاله بالحوش، فصرخ "يا قليلين الحيا أقعدوا عاقلين"، دور الأب/الناقد أن يقول للصبي أين أخطأ ليعلمه، وهكذا يعلم البقية ما الخطأ والصواب. أما "يا قليلين الحيا أقعدوا عاقلين" ممكن أن يقولها حتى الصبيان معتقدين أنهم نقاد، دوك.
وتابع:" تنويه : طرح "تركي" لا يندرج تحت مسمى "النقد"، لأن العقل النقدي له أدواته، وهذا الطرح يستند على "المزاج : ما لا يعجبني ابتروه"، دون أن يخضع للقانون الذي يفصل بين أفراد المجتمع ، المضحك إن سألته : هل تؤمن بالرأي الآخر؟ سيقول : نعم ، كيف تؤمن به وتريد بتره؟، دوك.
وكتب الخليوي عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:" الإعلام الرياضي ، وبعض الإعلام الرياضي أصبح هرطقةً صبيانية ، حتى وعجائزه يتحدثون ، أَلم يحن الوقت لبتر هذا الغثاء ؟
من جانبه رد الطريقي قائلاً:" صباحكم فرح ، هذا النقد ساذج ولا قيمة له، كأب سمع صراخ أطفاله بالحوش، فصرخ "يا قليلين الحيا أقعدوا عاقلين"، دور الأب/الناقد أن يقول للصبي أين أخطأ ليعلمه، وهكذا يعلم البقية ما الخطأ والصواب. أما "يا قليلين الحيا أقعدوا عاقلين" ممكن أن يقولها حتى الصبيان معتقدين أنهم نقاد، دوك.
وتابع:" تنويه : طرح "تركي" لا يندرج تحت مسمى "النقد"، لأن العقل النقدي له أدواته، وهذا الطرح يستند على "المزاج : ما لا يعجبني ابتروه"، دون أن يخضع للقانون الذي يفصل بين أفراد المجتمع ، المضحك إن سألته : هل تؤمن بالرأي الآخر؟ سيقول : نعم ، كيف تؤمن به وتريد بتره؟، دوك.
صباحكم فرح،،
- صالح الطريقي (@saleh_alturigee) February 21, 2024
هذا النقد ساذج ولا قيمة له، كأب سمع صراخ أطفاله بالحوش، فصرخ "يا قليلين الحيا أقعدوا عاقلين".
دور الأب/الناقد أن يقول للصبي أين أخطأ ليعلمه، وهكذا يعلم البقية ما الخطأ والصواب.
أما "يا قليلين الحيا أقعدوا عاقلين" ممكن أن يقولها حتى الصبيان معتقدين أنهم نقاد.
دوك https://t.co/NmnW0JYn5i
تنويه :
- صالح الطريقي (@saleh_alturigee) February 21, 2024
طرح "تركي" لا يندرج تحت مسمى "النقد"، لأن العقل النقدي له أدواته، وهذا الطرح يستند على "المزاج : ما لا يعجبني ابتروه"، دون أن يخضع للقانون الذي يفصل بين أفراد المجتمع.
المضحك إن سألته : هل تؤمن بالرأي الآخر؟
سيقول : نعم.
كيف تؤمن به وتريد بتره؟
دوك
التعليقات (11)
التعليقات مغلقة