الآسيوية بتزعلهم؟!
تمثل البطولات الخارجية في أي مكان دائمًا هدفًا مهمًا للأندية واللاعبين، فهي فرصة للتألق والاعتراف العالمي. ومع اقتراب مشاركة الأندية السعودية في بطولة دوري أبطال آسيا سوف تعاني الأندية وخاصة الهلال، النصر، والاتحاد حول من تختار من اللاعبين الأجانب للمشاركة في البطولة الآسيوية؟!.
في الوقت الحالي، يشارك مع الأندية السعودية ثمانية لاعبين محترفين أجانب في منافسات دوري روشن للمحترفين. ولكن، وفقًا لقواعد البطولة الآسيوية، ستكون الأندية السعودية مجبرة على المشاركة فقط بخمسة لاعبين أجانب. هذا التقليص في عدد الأجانب المشاركين قد يثير غضب اللاعبين المستبعدين، حيث سيشعرون بعدم أهميتهم وعدم اختيارهم للمشاركة في البطولة القارية.
قد يكون لهذا التقليص تأثير سلبي على حالة اللاعبين المستبعدين فنيًّا في المنافسات المحلية، وهذا سوف ينعكس على الفريق سلبيًّا.
يعتبر اللاعبون الأجانب عنصرًا مهمًا في الدوري السعودي، حيث يساهمون في رفع مستوى المنافسة وتحسين مستوى الفرق. إنهم يجلبون مهاراتهم وخبراتهم القيمة للفرق، ويعززون صورة الدوري السعودي في العالم. لذلك، يجب أن تحرص الأندية السعودية على معالجة هذه المشكلة بحذر وحكمة.
لا يبقى إلا أن أقول:
أحد الخيارات الممكنة للتعامل مع هذا الوضع هي إيجاد حلول بديلة للاعبين المستبعدين. يمكن أن تشمل هذه الحلول تطوير مواهب اللاعبين المحليين، ما يعزز الاعتماد عليهم بدلًا من اللاعبين الأجانب. كما يمكن أيضًا النظر في توفير فرص أخرى للمشاركة الدولية للاعبين المستبعدين أو التدوير في المشاركات الخارجية حتى يتسبب هذا الاستبعاد في خلق مشاكل تكون عواقبها وخيمة على الفريق فنيًّا.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
نقلا عن الرياضية
في الوقت الحالي، يشارك مع الأندية السعودية ثمانية لاعبين محترفين أجانب في منافسات دوري روشن للمحترفين. ولكن، وفقًا لقواعد البطولة الآسيوية، ستكون الأندية السعودية مجبرة على المشاركة فقط بخمسة لاعبين أجانب. هذا التقليص في عدد الأجانب المشاركين قد يثير غضب اللاعبين المستبعدين، حيث سيشعرون بعدم أهميتهم وعدم اختيارهم للمشاركة في البطولة القارية.
قد يكون لهذا التقليص تأثير سلبي على حالة اللاعبين المستبعدين فنيًّا في المنافسات المحلية، وهذا سوف ينعكس على الفريق سلبيًّا.
يعتبر اللاعبون الأجانب عنصرًا مهمًا في الدوري السعودي، حيث يساهمون في رفع مستوى المنافسة وتحسين مستوى الفرق. إنهم يجلبون مهاراتهم وخبراتهم القيمة للفرق، ويعززون صورة الدوري السعودي في العالم. لذلك، يجب أن تحرص الأندية السعودية على معالجة هذه المشكلة بحذر وحكمة.
لا يبقى إلا أن أقول:
أحد الخيارات الممكنة للتعامل مع هذا الوضع هي إيجاد حلول بديلة للاعبين المستبعدين. يمكن أن تشمل هذه الحلول تطوير مواهب اللاعبين المحليين، ما يعزز الاعتماد عليهم بدلًا من اللاعبين الأجانب. كما يمكن أيضًا النظر في توفير فرص أخرى للمشاركة الدولية للاعبين المستبعدين أو التدوير في المشاركات الخارجية حتى يتسبب هذا الاستبعاد في خلق مشاكل تكون عواقبها وخيمة على الفريق فنيًّا.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا "الرياضية" وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
نقلا عن الرياضية
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة